رفعت حرائر صنعاء راية النصر على حكم الإمامة الكهنوتية، مؤكدات أن تحرير صنعاء لن يتحقق إلا بعودة الجمهورية العربية اليمنية إلى عهدها الجمهوري المجيد قبل عام 1990.
وجاءت هذه الخطوة في ظل تصاعد الحراك الشعبي الرافض لهيمنة القوى الإمامية الجديدة(الحوثي)، حيث شددت النساء المشاركات على أن راية الأحرار ورمز النضال الجمهوري وحدهما القادران على إشعال شرارة التحرر واستعادة المجد الجمهوري المسلوب.