تعهد بتحقيق استقرار العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، فشهدت انهيارًا غير مسبوق في تاريخها.
تعهد بانتشال الوضع المعيشي والاقتصادي، لكنّ الأوضاع ازدادت تعقيدًا وسط غياب كامل لأي رؤية أو حلول حقيقية.
تعهد بدعم التعليم وضمان انتظام صرف مرتبات المعلمين، لكن المدارس أُغلقت، وتأخرت عملية صرف مرتبات المعلمين.
تعهد بحل أزمة الكهرباء، لكن المعاناة تفاقمت، وأصبحت الاستغاثات المستمرة لمؤسسة الكهرباء جزءًا من المشهد المعتاد.
تعهد بتحسين أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية، فإذا بها تتدهور بشكل مخيف لم يسبق له مثيل.