صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الثلاثاء - 25 مارس 2025 - 10:26 م
كتابات واقلام
المودع لم يودع التضليل والغش والخداع
الإثنين - 24 مارس 2025 - الساعة 07:03 م
بقلم:
د. عيدروس نصر ناصر
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
يصر عبد الناصر المودع على تقديم نفسه كمشاكس عنود، بل كعدو لدود للحقائق والقرائن الماثلة على الأرض ولكل المعطيات الموضوعية التي تصمد أمام كل تصلبات العناد وتمترسات الزيف ومحاولات استغباء القراء بتسويق المفاهيم والعبارات المقدسة (أو ما يعتبرها البعض مقدسةً) تسويقاً مغشوشاً بغرض شراء الخديعة وتفخيخ العقول.
في مقالته الأخيرة المعنونة بــ" تقسيم اليمن هو الحل!! أنتجها الخبثاء وأيدها الحالمين (يقصد الحالمون) السُذَّج" والمنشورة على موقع "المشهد الدولي" ومواقع أخرى، يتهم المودِّع "الشعب، وبالتحديد غالبية النخب" بـ"الجهل" و"التخلف الحضاري" والسبب في هذا الاتهام يكمن في أن (كل المتهمين) لا يرون الأشياء كما يراها هو.
فهو يعتقد أن المحاولات التي شهدتها اليمن من أجل إصلاح النظام السياسي الذي ارتبط بحكم علي عبد الله صالح، سواءٌ من خلال محاولة التخلص من الدولة المركزية، وتبني نظام الأقاليم (كما جرى في مؤتمر صنعاء للحوار الوطني 2012-2013م) أو ما يطالب به الجنوبيون والمتمثل بالعودة إلى وضع الدولتين بعد فشل المشروع الوحدوي (والذي يسميه المودع وآخرون بــ"التقسيم" أو "الانفصال")، يرى أن هذه المحاولات لعلاج الأزمة اليمنية تمثل "فكرةً شديدة الخطورة ومدمرةً"، منطلقاً من مقولة أثبتت العقود الثلاثة المنصرمة أنها خرقاء وبائسة وغير قابلة للتعاطي عملياً بغض النظر عن رضانا أو عدم رضانا عنها، وهي "إن وحدة اليمن هي الحل"، وكان الرجل قد قال في مناسباتٍ سابقة إن حرب 1994م العدوانية التي أدت إلى اجتياح واحتلال الجنوب وإسقاط منظومة الدولة فيه "لم تكن حرباً على الجنوب وإنما كانت دفاعاً عن "الوحدة اليمنية"".
إن المودع يأخذ المفردات التي ما يزال البعض ينظر إليها بشيءٍ من القدسية، يأخذها معزولةً عما أفرزته الحياة على مدى ثلاثة عقود من معطيات يقينية تؤكد عكس ما يقدمه أخونا هذا.
فـ"الوحدة" عنده هي مفهوم طوطمي مقدس متعالي عن الأرض والناس ولا علاقة له بحياتهم وأحلامهم الواقعية وتطلعاتهم الحيوية، زلا حتى بمسألى بقائهم على قيد الحياة من عدمه، وبالتالي فإنه ينبغي التعرض لها (أي للوحدة) أو المساس بها أو حتى مناقشتها، حتى بعد أن ماتت وشبعت موتاً وأصبحت بالنسبة للجنوبيين مجرد ذكرى سوداء من ذكريات الزمن الأسود، وحتى بعد أن اقتنع أغلب الشماليين أنها لم تقدم لهم مصلحةً ملموسةً واحدةً، وأنها كانت مجرد غنيمة بأيدي لصوص المال وناهبي الأراضي والثروات والمنشآت، لكن صاحبنا لا يرى فيها إلا صنماً مقدساً كما كانت أصنام اللات والعزى وهبل عند أقوام قريش قبل البعثة المحمدية، وليس مهما ما إذا كانت قابلة للبقاء أو لا، وبغض النظر عما قدمته أو لم تقدمه للشعب، وحتى لو أدت إلى هلاك الشعبين في جنوب اليمن وشماله على السواء.
يربط المودع ما يسميه بــ"تقسيم اليمن" بالثورة التي قامت ضد الرئيس علي عبد الله صالح في العام 2011م ويتجنب الحديث عن ثورة الجنوب السلمية المتواصلة منذ العام 1994م والمتبلورة في العام 2007م في صيغة ثورة سلمية تمثلت بالحراك السلمي الجنوبي، ويتجاهل القمع المسلح من قبل سلطات علي عبد الله صالح للمحتجين السلميين الجنوبيين وإسقاط أكثر من ألف شهيد وجريح من نشطاء الثورة السلمية العزل من السلاح إلا من سلاح الإرادة والإيمان بعدالة قضيتهم.
إن صاحبنا يعلم بحقائق هذه الثورة وخلفياتها وأسبابها ومساراتها، لكنه يتعمد عدم التعرض لها، فهو لو تعرض لها سيضطر إلى التعامل مع حقائق تفقأ العين وهو يحافظ على عينيه من الحقائق المؤلمة فيلجأ إلى سياسة التزييف والتضليل والغش والتجاهل هروباً من الاعتراف بتلك الحقائق الموجعة.
ولم يفوِّت الرجل أن يكرر تلك المعزوفة المقرفة والباعثة على الغثيان بأن "أكثر المتحمسين للصيغة الانفصالية سكان منطقة المثلث" و"بقايا الحزب الاشتراكي، الحالمين بالعودة لحكم الجنوب"، وهو ما يكشف أن الرجل يعيش خارج التاريخ وخارج التفاعلات العاصفة التي يعيشها الشعبان في الجنوب والشمال، وخصوصاً ما يشهده الجنوب من حراك مجتمعيٍ بدأ منذ العام 1994م وتجلى كما قلنا من خلال الثورة السلمية (2007-2014م) وازداد تجلياً ووضوحاً لكل ذي عينين خلال المقاومة الجنوبية المسلحة للمشروع الانقلابي البغيض وهزيمته في أقل من مائة يوم، وهي المقاومة التي انخرط فيها كل الجنوبيين، من جميع (المثلثات والمربعات والمخمسات الجنوبية) التي يستمتع الكتاب المرضى والموتورون بتكرار الحديث عنها، ولم تتوقف ولن تتوقف إلا باستعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة، وبالتأكيد عودة الدولة الشمالية لأصحابها، بعد أن ضحت بها النخب السياسية الخائبة وانصرفت في التنافس على المغانم والمفاسد والمكاسب غير المشروعة على حساب "الثورة والجمهورية" الحقيقيتين، لا ما يتغنى به اللصوص والفاسدون والقتلة والمجرمون.
وإذ يعترف المُوَدِّع بأن "صيغة التقسيم الاتحادية، أنها تلقى تأييداً واسعاً داخل اليمن" من قبل كل الأحزاب والقوى السياسية اليمنية، ومعظم النخب الفكرية والاجتماعية، يضاف لهم، تأييد العالم الخارجي، وبالتحديد الدول المؤثرة في الشأن اليمني والأمم المتحدة، . . إذ يعترف بكل هذا، فإنه يتهم من أسماه بــ"الرئيس الكارثة هادي، ومن خلفه" بصناعة المبررات التي لا يراها تستحق المناقشة مثل "مظلومية الجنوب، وبعض المناطق، وتهميش بعض الفئات"، بيد إنه لم يكلف نفسه بطرح السؤال لماذا تحظى "فكرة التقسيم" بهذا التأييد الواسع، لأنه لو طرح هذا السؤال سيضطر إلى الغوص عميقا في جذور المشكلة، ويخشى أن يكتشف من الأسباب والعوامل ما ينسف أقاويله وترهاته، من الحقائق التي اقتنع بها كل أولائك، وبقي وحده من لا يقتنع بها.
ويواصل المودع توزيع مفرداته الشائخة والمتآكلة بالقول "فالانفصاليين الجنوبيين (يقصد الانفصاليون، الجنوبيون) يوهمون سكان المحافظات الجنوبية بأن معاناتهم ستنتهي حين يحدث الانفصال بشكل رسمي" مؤكداً أن سبب معاناة اليمنيين تكمن في الدولة اللامركزية، وكأنه لا يعلم أنه وفي ظل حكم آل عفاش ظلت كل القرارات البسيطة مثل تعيين قائد مركز شرطة في إحدى المديريات، أو مدير مستشفى أو مشرف تعليمي في أحد المراكز أو حتى قبول معيد في الجامعة لا يتم إلا بمواقفة جهاز الأمن السياسي الذي لا يوافق إلا بموافقة من مكتب رئيس الجمهورية في صنعاء.
ويشكو المودع أنه بقي وحده يواجه فكرة التقسيم "دون إي دعم من أي جهة، وعلى العكس من ذلك، عانيت وأعاني من العزلة والنبذ، وما هو أكثر من ذلك".
وفي الحقيقة أن هناك الكثير من المفردات والعبارات الخادعة والزئبقية التي يستخدمها الكاتب، والتي يقع ضحيتها الكثير من البسطاء وجميعها تستحق التوقف والدحض لكن ضيق الحيز والوقت هو ما يمنع من التوقف عندها، لكنني هنا سأتوقف عند النقاط التالية التي يتكئ عليها المودع والكثيرون من مروجي فكرة الدفاع عن "الوحدة والثورة والجمهورية" وهم إنما يدافعون عما وراء تلك المفردات النبيلة من مصالح وأهداف غير نبيلة تعبر عن الجماعات الطفيلية والاستغلالية المهيمنة على صناعة الفكر والقرار السياسيين في اليمن ومن هذه النقاط ما يلي:
1. إن مفاهيم "الوحدة" و"الانفصال" أو "التقسيم" كما يسميه المودع، ليست مفاهيم مقدسة وهي بالتأكيد ليس مفاهيم شيطانية، وإن قدسيتها وشيطانيتها تتصل بما تقدمه للناس من مصالح وما تحدثه في حياتهم من تغيير، فهي إن خدمت مصالح الناس وساعدت على الارتقاء بحياتهم ستكتسب قدسيتها من هذه القيمة، وإن دمرت حياتهم وخربت مصالحهم وأحرقت آمالهم المستقبلية، فهي وبلا شك ستغدو عدواً لدوداً للناس، الذين هم الشعب، بغض النظر عن مصالح الطفيليين والمتطفلين وكُتَّابِهِم ومدَّاحيهِم.
2. إن مفاهيم "وحدة اليمن" و"تقسيم اليمن" هي تعبيرات إعلامية هلامية زئبقية ليست لها قرائن على أرض الواقع اليوم ولا في كتب التاريخ والجغرافيا، فتقديم "وحدة اليمن" على إنها هدفٌ استراتيجيٌ ومصيريٌ إنما كان شعاراً عاطفياً ثوروياً شعبوياً، ولنقل حلماً رومانسياً أثبتت الوقائع عدم واقعيته بمجرد أن حاولت قيادتا الدولتين السابقتين أن تحققا هذا الشعار على أرض الواقع، وفي حقيقة الأمر إن فشل مشروع العام 1990م لم يكن فقط بسبب أطماع الطرف الشمالي وعدم مصداقية أقاويل قادته ورهانهم على الغدر والخديعة فقط، وإن كان هذا أحد تلك الأسباب، لكن عدم توفر الشروط الموضوعية والذاتية لقيام دولة يمنية موحدة متينة البنيان قابلة للحياة والاستمرارية كان السبب الرئيسي لفشل هذه المشروع منذ أيامه الأولى، وكان كاتب هذه السطور قد تناول هذه الأمور في كتابه الموسوم بــ"القضية الجنوبية وإشكالية الهوية" الصادر في القاهرة عام 2023م (ص9-18)
3. لقد ظل الإعلام الرسمي في دولتي "اليمن الديمقراطية" و"العربية اليمنية"، يروج أن "تشطير اليمن" هو مؤامرة استعماريةـ إمامية، لكن الباحثين في التاريخ يشهدون أن اليمن بمساحة دولتيه اللتين حاولتا الاتحاد في العام 1990م وفشلتا في المحاولة، لم يكن قط موحداً في دولة واحدة وتحت اسم واحد، ناهيك عن إنه لم توجد قط في كل تاريخ المنطقة القديم والوسيط والمعاصر دولة تحمل اسم اليمن، وإن إضفاء صفة اليمنية على الحضارات التي شهدتها هذه المنطقة الجغرافية كان من صناعة الكتاب والمؤرخين القدماء والمتأخرين، فلا مملكة معين ولا سبأ ولا حمير ولا قتبان ولا أوسان ولا حضرموت كان اسمها مثلاً (سبأ اليمنية أو معين اليمنية أو حمير اليمنية أو حضرموت أو أوسان أو قتبان اليمنية) ولا حتى الدويلات التي نشأت في ظل الحضارة الإسلامية كان اسمها (اليعفرية أو النجاحية أو الصليحية أو الزريعية أو الطاهرية أو القاسمية) اليمنية، بل كانت تسمى بأسماء العائلات الحاكمة، وليس باسم القطاع الجغرافي الممتد من الركن اليماني للكعبة المشرفة حتى شواطئ بحر العرب ومضيقي باب المندب وهرمز.
4. إن الحديث عن "التقسيم" يمكن أن يكون واقعيا وليس مجازياً أو نوعاً من الفهلوة السياسية، فقط حينما يتعلق الأمر بدولة لها تاريخها وأسسها وتقاليدها التاريخية وتراثها الدستوري والحضاري، وبنيانها المتماسك لمئات السنين، أما الحديث عن دولتين عمرهما مئات السنين، حاولتا أن تتحدا اتحاداً عشوائياً، ارتجالياً بلا أسس ولا مقومات وبلا شروط وضوابط ولا رؤى مستقبلية، سوى الاندفاع العاطفي غير المدروس، والخداع والغدر السياسيين من خلال وحدة لم تصمد أشهرَ حتى برزت عوامل تفككها وانهيارها وهو ما جرى بعد أقل من أربع سنوات من محاولة القيام بمجموعة من الترقيعات والمسكنات الاصطناعية غير العملية وغير المجدية، . . . أقول عندما يتعلق الأمر بهكذا نوع من التقسيم فإن الأمر لا يبدو أكثر من محاولة تضليلية للقراء بقصد إقناعهم أن هناك أمرا جللاً يتهدد مصلحة حقيقية لهم، وهو أمر مكشوف لا يحتاج إلى الكثير من الجهد والذكاء لإثبات زيفه وخطله.
5. إن صاحبنا يتحدث عن تقسيم هو أصلا قائم ولم يعد بحاجة إلى الإقدام عليه، . . . فلقد ذهب الجنوبيون إلى المشروع الوحدوي بكلِّ جدٍّ ونبلٍ وصدقٍ وإخلاص، لكن الشريك الشمالي قد كان يعد نفسه للانقضاض على المحاولة الوحدوية قبل ترسخها ونجاحها، وحينما تجرع الجنوبيون مرارات الغزو والاجتياح والاحتلال والإقصاء والتهميش، وقرروا مواجهة هذا الوضع المختل بالوسائل السلمية قرر الشريك الشمالي إعادة غزو الجنوب بعد عشرين سنة من فشل الغزو الأول، وها نحن اليوم وبعد فشل الغزو الثاني نعيش في دولتين مستقلتين تماماً كما كنا قبل العام 1990م ولم يكن الجنوب والجنوبيون هم من صنع هذا الوضع وإنما هو من صنع الشريك الشمالي،. . . أقول إننا نعيش وضع الدولتين مع فارق واحد وحيد وهو أن الدولة (المفترضة) في الشمال يديرها الشماليون، والدولة (المفترضة) في الجنوب يديرها الشماليون أيضاً، وبالتالي فإن التحذير من "التقسيم" لم يعد له معنى لأن هذا "التقسيم" قد صار أمراً واقعاً ولا مجال للعودة عنه، وهو ما يزال يصب في مصلحة الطفيليين من السياسيين الشماليين.
وفي ظل هذا الوضع الغرائبي اللاعقلاني، كل ما ينبغي اتخاذه من خطوات لتصحيح هذا الوضع المختل هو تسليم الجنوب للجنوبيين بكل أطيافهم وتكويناتهم السياسية، لتمكينهم من إدارة شؤونهم وفق ما يعبر عن مصالحهم ويضمن مستقبلهم جميعاً، وحل مشكلة الصراع بين الشماليين في سبيل استيعاب بعضهم بعضاً وإعادة صياغة منظومتهم السياسية على النحو الذي يرضي جميع الأطراف.
مواضيع قد تهمك
اسعار صرف الريال اليمني مساء الثلاثاء 25 رمضان ...
الثلاثاء/25/مارس/2025 - 08:29 م
سجل الريال اليمني تحسن جديد مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الثلاثاء 25 رمضان الموافق 25 مارس 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة
الرئيس الزُبيدي: لا استقرار في البحر الأحمر دون القضاء الكام ...
الثلاثاء/25/مارس/2025 - 07:15 م
أكد الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن تأمين ممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر
العاصمة عدن على موعد مع ذكرى تحريرها من المليشيات الحوثية ...
الثلاثاء/25/مارس/2025 - 04:50 م
تشهد العاصمة عدن، الذكرى السنوية لتحريرها من ميليشيات الحوثي وقوات صالح في 27 رمضان 2015، وهو اليوم الذي سطر فيه أبناء الجنوب ملحمة بطولية خالدة دفاعً
بيانات رسمية : وفر مالي قدره 2.7 مليار ريال من مناقصات تكالي ...
الثلاثاء/25/مارس/2025 - 02:42 م
تقرير: مناقصات تكاليف نقل وقود الكهرباء حققت وفراً مالياً بلغ 2.7 مليار ريال حتى يناير الماضي حققت مناقصات شراء وقود الكهرباء وفراً مالياً بلغ 2.7 ملي
كتابات واقلام
سعيد أحمد بن اسحاق
أخبار.. للتضليل والتبرير
عارف ناجي علي
نعم.. ايها الكاتب الكبير… لم يفهموا #البوسنة، ولا يريدون ان يهتموا ب #غزة
نزيه مرياش
همسة في إذن محافظ ابين
نزيه مرياش
همسة في إذن محافظ ابين
د. عيدروس نصر ناصر
المودع لم يودع التضليل والغش والخداع
سعيد أحمد بن اسحاق
اقلب الصفحة قبل الصفعة
عبدالرؤوف الحنشي
الوطن للأجيال والسياسة متغيرة
نزيه مرياش
النية تسبق العمل ياترامب