صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الجمعة - 21 مارس 2025 - 12:58 ص
كتابات واقلام
الجنوب ومعوقات إنجاز التحولات ومواجهة التحديات
الخميس - 20 مارس 2025 - الساعة 01:28 م
بقلم:
احمد حرمل
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
يمر الجنوب بأوضاع غاية في الصعوبة والتعقيد في مختلف المجالات، وكل يوم يمر تزداد الأوضاع سوءًا، تنحدر معها حالة الناس المعيشية إلى تحت خط الفقر يرافقها انهيار في العملة وانعدام الخدمات وتفشي الفساد وغلاء فاحش وغيرها من الأمور المتعلقة بحياة الناس.
البحث عن الأسباب التي أدت إلى وصول الأوضاع إلى هذه الحالة من الانهيار ينظر إليه البعض بتسطيح شديد، ويذهب الجميع إلى تبادل الاتهامات، وكل طرف يحمل الطرف الآخر مسؤولية الوضع المتردي.
إن استمرار الهروب من المسؤولية وتبادل الاتهامات والتراشق الإعلامي ستؤدي إلى إطالة أمد الوضع القائم اليوم وتزيده سوءًا وتفاقم تداعياته.
الوضع البائس الذي نعيشه اليوم هو نتاج طبيعي لحالة "اللا دولة" و"اللا ثورة"، فكل ما هو على السطح من اختلالات وعبث هي سمات وخصائص وأسباب ونتائج هذا الوضع الهجين وما أنتجه من فراغ سياسي وعجز منظومة الشرعية السياسية في التعاطي معه وإصرارها على عدم الاعتراف به.
تقييم الأوضاع التي يعيشها الجنوب قياسًا على النتائج دون البحث في الأسباب لا يمكن أن يؤدي إلى نتيجة دون توصيف الحالة التي نعيشها اليوم وتشخيصها تشخيصًا دقيقًا والوقوف أمامها وبمسؤولية ووضع رؤية عملية وآلية تنفيذية لها، وإعطائها حقها من الدراسة والنقاش مع كافة القوى الوطنية الجنوبية الفاعلة وتحويلها إلى برنامج وطني جامع يمكننا من تجاوز الضبابية القائمة ويعرفنا ما الذي نريده من القوى الأخرى المنضوية في إطار الشرعية ومن التحالف، ويمكننا من امتلاك أوراق الضغط عليها، ومتى يتم استخدامها وكيف يتم استخدامها؟ وحينها نكون قادرين على صناعة التحولات ومواجهة التحديات وإنجاز استحقاقات الحاضر والتأسيس لمستقبل آمن.
وبهذا نكون قد وضعنا أقدامنا في أول درجات السلم لتجاوز حالة البؤس التي يعيشها المواطن، وتمكين الجنوب ومكوناته ونخبه السياسية من تجاوز حالة التوهان.
حالة العقم التي يعيشها العقل السياسي وصراعه مع العقل الثوري جعله غير قادر على التمييز بين الفراغ السياسي والمخاض السياسي، ولذا تجده يعيش حالة من الارتباك والتوهان، ويزيد من معوقات إنجاز التحولات ومواجهة التحديات.
وبالعودة إلى الحديث عن وضع "اللا دولة" و"اللا ثورة"، ندعو النخب السياسية وكل المكونات السياسية والمدنية الجنوبية إلى الاسهام في إيجاد عصف ذهني ودراسة حالة الوضع الهجين الذي نعيشه.
ومن هذا المنطلق، أوّد أن أقدم مساهمتي المتواضعة في هذا الاتجاه، لعلها تسهم في تحريك حالة الركود وتنعش العقل السياسي الجنوبي وتعطيه مفاتيح للتعامل مع المعطيات الواقعية المعاشة كما هي وليست كما نود أن تكون.
"اللا دولة" و "اللا ثورة"
هو حالة سياسية واجتماعية معقدة، حيث لا يوجد نظام دولة قوي وفاعل، ولا توجد ثورة قادرة على إحداث تغيير جذري.
هذه الحالة يمكن أن تظهر في دول تعاني من انهيار مؤسساتها أو في مجتمعات تمر بمراحل انتقالية مضطربة.
يمكن تلخيص سمات هذه الحالة، ومميزاتها، وعيوبها بالتالي :
اولا :
سمات وضع "اللا دولة" و "اللا ثورة":
1. غياب سلطة مركزية فاعلة:
لا توجد حكومة قوية أو مؤسسات قادرة على فرض النظام وتسيير شؤون الدولة.
قد تظهر سلطات محلية أو غير رسمية (مثل الميليشيات أو الزعماء المحليين) لملء الفراغ.
2. ضعف الشرعية السياسية:
- النظام القائم يفقد شرعيته في أعين الشعب، لكن لا توجد قوة ثورية قادرة على إسقاطه أو استبداله.
3.فوضى أمنية واجتماعية:
- انتشار العنف والصراعات الداخلية.
- تدهور الخدمات العامة (الصحة، التعليم، البنية التحتية).
4. اقتصاد متدهور:
- انهيار الاقتصاد الرسمي وانتشار الاقتصاد الموازي (السوق السوداء).
- ارتفاع معدلات البطالة والفقر.
5. انقسامات مجتمعية:
- زيادة الاستقطاب بين الجماعات السياسية أو العرقية أو الدينية.
- غياب الرؤية المشتركة للمستقبل.
6. غياب التغيير الجذري:
- لا توجد ثورة أو حركة قادرة على إحداث تحول جذري في النظام.
- الجمود السياسي وعدم القدرة على الإصلاح.
ثانيا :
مميزات وضع "اللا دولة" و "اللا ثورة":
1. غياب القمع المركزي:
- في غياب سلطة مركزية قوية، قد يتمتع الأفراد بحرية نسبية من القمع الحكومي.
2. فرص لظهور قوى جديدة:
- قد تظهر قوى سياسية أو اجتماعية جديدة تحاول ملء الفراغ وتقديم حلول بديلة.
3. إمكانية إعادة تشكيل النظام:
- قد تكون هذه الفترة فرصة لإعادة التفكير في النظام السياسي والاجتماعي القائم.
ثالثا :
عيوب وضع "اللا دولة" و "اللا ثورة":
1. الفوضى وعدم الاستقرار:
- انتشار العنف والجريمة بسبب غياب السلطة الفاعلة.
- تدهور الأمن العام وحياة المواطنين.
2. انهيار الخدمات العامة:
- توقف أو تدهور الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والصحة.
3. تدهور الاقتصاد:
- انهيار الاستثمارات وفرص العمل.
- انتشار الفقر والبطالة.
4. انعدام الأمل:
- شعور عام بالإحباط بسبب غياب التغيير أو الإصلاح.
- هجرة العقول والكفاءات إلى الخارج.
5. تدخل خارجي:
- قد تستغل القوى الخارجية الفراغ لتحقيق مصالحها، مما يزيد من تعقيد الوضع.
6. استمرار الصراعات:
- في غياب سلطة مركزية، قد تستمر الصراعات المحلية بين الجماعات المتنافسة.
أمثلة تاريخية:
- الصومال:
بعد انهيار الحكومة المركزية في التسعينيات، دخلت البلاد في حالة "اللا دولة" لفترة طويلة.
- لبنان:
خلال الحرب الأهلية، شهدت فترات من غياب السلطة المركزية الفاعلة.
- بعض مناطق اليمن:
بعد انهيار الدولة المركزية، ظهرت سلطات محلية وميليشيات.
وبالمختصر المفيد نستطيع ان نقول بان وضع "اللا دولة" و "اللا ثورة" هو حالة خطيرة تعكس انهيار النظام القائم دون وجود بديل قادر على ملء الفراغ.
هذه الحالة تتميز بالفوضى وعدم الاستقرار، لكنها قد تحمل في طياتها فرصًا لظهور قوى جديدة أو إعادة تشكيل النظام.
ومع ذلك، فإن عيوبها تفوق مميزاتها في معظم الحالات، حيث تؤدي إلى تدهور شامل في الأمن والاقتصاد والحياة العامة.
ولمن يكابر ولا يعترف بالحالة التي نعيشها ولا يمتلك القدرة على توصيفها ولا يدرك بأن مرحلة "اللا دولة" و"اللا ثورة" مرحلة الارتباك والتوهان التي نعيشها اليوم، بحاجة إلى أدوات جديدة وأساليب وأشكال نضال مبتكرة، وعقل متفتح ثاقب الرؤية صائب الرأي، وخطاب إعلامي راق ومتزن يقلل دائرة الخصوم لا يوسعها، وعمل دبلوماسي مرن وفعل سياسي فاعل لا منفعل.
إن من يصور الأمور بغير ما هي عليه ولا يدرك بخطورة المرحلة ولا يعترف بتعقيداتها ولا يفرق بين حالة الفراغ السياسي والمخاض السياسي الناتجة عن حالة "اللا دولة" و"اللا ثورة"، ولا يعرف ما هو الفرق بين الفراغ السياسي والمخاض السياسي، فهو أشبه بالطبيب المستجد الذي لا يفرق بين أعراض الملاريا وأعراض التيفوئيد، وبالتالي يخطئ في روشتة العلاج.
ومثلما حرصنا على توضيح مظاهر حالة "اللا دولة" و"اللا ثورة"، نوضح الفرق بين حالة الفراغ السياسي والمخاض السياسي، مع التأكيد على أن كلتا الحالتين تعكسان أزمات سياسية، لكن المخاض السياسي يعتبر أكثر ديناميكية وإمكانية للتغيير، بينما الفراغ السياسي يعبر عن أزمة عميقة تحتاج إلى حلول عاجلة.
الفراغ السياسي والمخاض السياسي
الفراغ السياسي والمخاض السياسي مفهومان يعبران عن حالات مختلفة في السياق السياسي، ولكل منهما دلالاته وخصائصه. إليك توضيح الفرق بينهما:
الفراغ السياسي:
الفراغ السياسي هو حالة من انعدام السلطة أو ضعفها، حيث لا توجد قيادة أو مؤسسات فاعلة قادرة على إدارة شؤون الدولة أو اتخاذ القرارات بشكل فعال. يمكن أن يحدث هذا بسبب انهيار النظام السياسي، أو غياب الشرعية، أو صراعات داخلية تعطل عمل المؤسسات.
الأسباب
انهيار نظام حكم (مثل الثورات أو الانقلابات).
غياب توافق سياسي بين القوى الفاعلة.
فشل المؤسسات في أداء دورها.
النتائج:
فوضى سياسية وأمنية.
تدهور اقتصادي واجتماعي.
ظهور قوى غير رسمية (مثل الميليشيات أو الجماعات المسلحة) لملء الفراغ.
حالات مثل ليبيا بعد سقوط نظام القذافي أو لبنان في فترات الأزمات السياسية الحادة.
المخاض السياسي
المخاض السياسي هو مرحلة انتقالية تشهد تحولات سياسية كبيرة، لكنها لا تصل إلى حالة الفراغ. هي فترة صعبة ومضطربة، لكنها تحمل في طياتها إمكانية ولادة نظام أو واقع سياسي جديد.
الأسباب:
تغييرات جذرية في النظام السياسي (مثل الانتقال من الديكتاتورية إلى الديمقراطية).
صراعات بين قوى سياسية قديمة وجديدة.
حركات احتجاجية أو ثورات تسعى لتغيير النظام.
النتائج:
تؤدي إلى استقرار جديد إذا نجحت العملية الانتقالية.
قد تتحول إلى فراغ سياسي إذا فشلت.
أمثلة:
التجارب الانتقالية في تونس بعد الثورة، أو جنوب إفريقيا بعد انتهاء نظام الفصل العنصري.
الفرق بين الفراغ السياسي والمخاض السياسي
الفراغ السياسي
حالة سلبية من انعدام السلطة أو ضعفها.
المخاض السياسي
مرحلة انتقالية مضطربة لكنها تحمل إمكانية التغيير.
الفراغ السياسي
يؤدي إلى فوضى وتدهور.
المخاض السياسي
يؤدي إلى ولادة نظام جديد أو استقرار.
الفراغ السياسي
غير مستقر ويحتاج إلى حل سريع.
المخاض السياسي
يستغرق وقتًا طويلاً حتى ينتج عنه تغيير
الفراغ السياسي
لا يحمل أملًا في تحسن دون تدخل خارجي أو داخلي.
المخاض السياسي
يحمل إمكانية التغيير الإيجابي.
ونستخلص مما ورد اعلاه بام الفراغ السياسي
هو حالة سلبية تنعدم فيها السلطة الفاعلة، مما يؤدي إلى فوضى.
والمخاض السياسي هو مرحلة انتقالية صعبة ولكنها قد تؤدي إلى ولادة نظام جديد إذا نجحت.
كلتا الحالتين تعكسان أزمات سياسية، لكن المخاض السياسي يعتبر أكثر ديناميكية وإمكانية للتغيير، بينما الفراغ السياسي يعبر عن أزمة عميقة تحتاج إلى حلول عاجلة.
وبعد أن تحدثنا عن حالة "اللا دولة" وحالة "اللا ثورة" وتشابه مظاهرها مع حالة الفراغ السياسي وما رافق الحالتين من صراع بين العقل الثوري والعقل السياسي، هذا الصراع الذي لا يمكن أن ينتهي إلا بوجود دولة تحكمها مؤسسات دولة تكون فيها الجميع سواسية أمام القانون. وهذه الدولة ستكون كفيلة بتأهيل أصحاب العقل الثوري وتغيير عقليتهم وسلوكهم. فبدون الدولة يستمر العقل الثوري في الإصرار بأن ثمرة نضاله يجب أن تعكس امتيازات ومصالح، وأن وجوده في موقع قيادي هو استحقاق نضالي، وأن اختياره لهذا الموقع هو دليل على أنه هو الأفضل من الآخرين.
وهنا نود أن نتحدث عن إيجابيات وسلبيات كل منهما، ونلخصها فيما يلي:
ما هو الفرق بين العقل الثوري والعقل السياسي ؟
هذا السؤال يتناول تصورات مختلفة حول دور العقل الثوري والعقل السياسي في التعامل مع مفهوم الوطن، وهناك بعض الحقيقة في هذه الفكرة، لكنها تحتاج إلى توضيح وتفصيل:
1. العقل الثوري:
- تفكيره ما دون الوطن؟
هذا التوصيف قد يكون صحيحًا في بعض الحالات، خاصة إذا كان العقل الثوري يركز على أيديولوجية معينة أو مصلحة فئة محددة دون اعتبار للتوازنات الوطنية.
قد يسعى الثوري إلى "تفصيل الوطن على مقاسه"، أي تغيير النظام أو الهيكل السياسي والاجتماعي ليتوافق مع رؤيته أو أيديولوجيته، حتى لو كان ذلك على حساب مصالح فئات أخرى في المجتمع.
- مخاطر العقل الثوري:
في بعض الأحيان، قد يؤدي التطرف الثوري إلى انقسامات داخلية أو صراعات إذا لم يكن هناك إجماع وطني على الرؤية الجديدة.
هذا يمكن أن يضعف الوحدة الوطنية ويخلق حالة من الاستقطاب.
2. العقل السياسي:
- تفكيره وطني؟
العقل السياسي غالبًا ما يكون أكثر انفتاحًا على فكرة أن الوطن للجميع، ويعمل على تحقيق التوازن بين المصالح المختلفة داخل المجتمع. يسعى إلى الإصلاح والتغيير من خلال الحوار والتسويات السياسية، مع مراعاة مصالح جميع الفئات.
- الانفتاح على القوى المختلفة:
العقل السياسي يميل إلى التعامل مع جميع الأطراف والقوى السياسية، بغض النظر عن اختلافاتها الأيديولوجية، بهدف تحقيق الاستقرار والتقدم الوطني.
3. هل هذه الفكرة مطلقة؟
- لا، ليست مطلقة.
هناك ثورات كانت وطنية بحتة ونجحت في تحقيق وحدة وطنية أكبر (مثل بعض حركات التحرر الوطني). وفي المقابل، هناك سياسيون قد يستغلون السلطة لتحقيق مصالح ضيقة على حساب الوطن.
- السياق مهم:
طبيعة العقل الثوري أو السياسي تعتمد على السياق التاريخي والاجتماعي.
قد يكون الثوري وطنيًا إذا كانت ثورته تهدف إلى تحرير الوطن من احتلال أو نظام ظالم، وقد يكون السياسي انتهازيًا إذا كان يعمل لصالح فئة محددة.
في الختام نقول بان العقل الثوري قد يكون أكثر ميلًا إلى فرض رؤية أحادية إذا لم يكن متوازنًا، بينما العقل السياسي يميل إلى الانفتاح والتوافق.
- لكن هذا لا يعني أن الثوري دائمًا ما يكون "ما دون الوطن"، أو أن السياسي دائمًا وطني. كلاهما يعتمدان على الأهداف والوسائل والسياق الذي يعملان فيه.
في النهاية، كل من العقل الثوري والعقل السياسي يمكن أن يكونا وطنيين إذا كان هدفهما الحقيقي هو مصلحة الوطن ككل، وليس مصلحة فئة أو أيديولوجية محددة.
مواضيع قد تهمك
الضربات الأمريكية ضد الحوثيين .. هل ستكون أكثر حسماً؟ ...
الخميس/20/مارس/2025 - 11:31 م
تسود، في الأوساط اليمنية، حالة من الشكوك حول جدوى الضربات الأمريكية بعد استئنافها مجددًا على معاقل ميليشيا الحوثيين، في الإجهاز على قدراتها العسكرية،
الرئيس الزُبيدي يضع حجر الأساس لميناء سقطرى الاستراتيجي ...
الخميس/20/مارس/2025 - 09:01 م
قام الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي يرافقه محافظ أرخبيل سقطرى المهندس رأفت الثقلي، و
اسعار صرف الريال اليمني مساء الخميس 20 رمضان ...
الخميس/20/مارس/2025 - 08:36 م
سجل الريال اليمني تحسن مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الخميس 20 رمضان الموافق 20 مارس 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك
السفارة الأمريكية تكشف عن شراكة إقليمية للقضاء على الحوثيين ...
الخميس/20/مارس/2025 - 02:39 ص
كشفت السفارة الأمريكية في اليمن عبر حسابها على منصة X ، عن شراكة أمريكية إقليمية للقضاء على الحوثيين من خلال إنهاء هجماتهم وحرمانهم من الموارد. وقال ا
كتابات واقلام
نزيه مرياش
النية تسبق العمل ياترامب
محمد عبدالله المارم
ها هي العشر الأواخر من رمضان قد دخلت
صالح شائف
هذا هو الانتقالي .. عمود الخيمة الوطنية الجنوبية
احمد حرمل
الجنوب ومعوقات إنجاز التحولات ومواجهة التحديات
وضاح بن عطية
أبرز تناقضات الحوثيين
سعيد أحمد بن اسحاق *
مايجري في داخل حضرموت !
عارف ناجي علي
اللهجات اليمنية ثراء ثقافي ام ساحة خلاف؟
ناصر محمد المشجري
النهاية وخيمة ياعمرو ومصارع الرجال تحت بروق الطمع