صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الإثنين - 03 فبراير 2025 - 11:01 م
كتابات واقلام
سوريا واليمن .. المقارنة في الوقت الراهن سطحية وغير منطقية
الإثنين - 03 فبراير 2025 - الساعة 07:50 م
بقلم:
ثابت حسين صالح
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
بعد إنتهاء الأزمة السورية رفع البعض سقف التوقعات عن قرب انتهاء الأزمة والحرب في اليمن، بل ان البعض حاول إجراء مقارنة بين الحالتين وتوظيف ذلك في إطار المناكفات السياسية،ليس إلا.مع إن أي محاولة للمقارنة بين الحالتين في الوضع الراهن ستكون سطحية وغير منطقية.
كان يمكن عمل مقارنة او مقاربة بين الحالتين عام 2011 فقط ،حينما بدأت ما سميت باحتجاجات الربيع العربي، فانهار نظام علي عبدالله صالح في نفس العام وسيطر الإخوان (حزب الإصلاح) على الوضع ، قبل أن يتمكن الحوثيون من السيطرة على الوضع في صنعاء ومحافظات الشمال مع نهاية وبداية عام 2015م.
اما في سورية فلم يسقط نظام الأسد إلا بعد أكثر من 13 عاما وعن طريق تفاهمات بين اللاعبين الاقليميين والدوليين بشأن إنهاء الأزمة السورية.
وفي سياق مسلسل المناكفات السياسية تم تفسير إشارات رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي اللواء عيدروس الزبيدي على هامش منتدى دافوس حول اولوية القضاء على الحوثيين وحل القضية الجنوبية...تم تفسيرها إما بسطحية من جانب بعض العامة،وإما بخبث من جانب خصوم المجلس الانتقالي والجنوب.
المؤكد أن الزبيدي رمى حجرة علها تحرك المياه الراكدة في بحيرة الأزمة والحرب في اليمن عامة، وفي البحيرة الآسنة للجناح الشمالي في سلطة الشرعية وما يسمى بالجيش الوطني والمقاومة الوطنية اليمنية الشمالية.
ويبدو ان تصريحات الزبيدي سببت لهؤلاء حرجا شديدا أمام بسطاء الناس وامام التحالف العربي وامام المجتمع الدولي بعد مرور ما يقارب عشر سنوات على سيطرة الحوثيين على الشمال اليمني دون تحرير أي محافظة شمالية.
اليوم ثمة احتمالان أساسيان، أولهما أن تضطر الحركة الحوثية إلى مراجعة سلوكها في الداخل والخارج بما يفضي إلى القبول بفكرة العودة إلى المرجعيات الثلاث مع خصومها في الشمال، اخذا بعين الاعتبار ما طرأ على الواقع من تغيرات، وبما يجنبها الوقوع أكثر في دائرة الاستهداف الداخلي والخارجي.
لكن هذا الاحتمال يبدو الأضعف في ظل تفكك وضعف الشرعية والمقاومة، وشعور الجماعة أنها أصبحت قوة إقليمية وعالمية يجب الاعتراف بها...رغم إنها صنفت جماعة ارهابية.
أما الاحتمال الآخر فهو هزيمة واسقاط الحوثيين أو على اقل تقدير ارغامهم على الجلوس على طاولة مفاوضات الحل السياسي الشامل والعادل الذي يتطلب تحول جماعة الحوثيين إلى حزب سياسي بدون ذراع عسكري والوصول إلى حل القضية الجنوبية وفقا لما يرتضيه شعب الجنوب.
وفي الاحتمالين ينبغي للجنوبيين أن يتوقعوا اصطفافا يمنيا شماليا واسعا يشمل الجناح الشمالي في الشرعية ضد الجنوب وضد استعادة دولته...الأمر الذي يحتم على الجنوبيين الاصطفاف مع المجلس الإنتقالي الجنوبي وقائده عيدروس الزبيدي في هذه المرحلة المفصلية والخطيرة.
مواضيع قد تهمك
تفاصيل معركة قانونية طويلة ومعقدة خاضها إتحاد الأدباء والكتا ...
الإثنين/03/فبراير/2025 - 09:51 م
قالت لجنة متابعة مقر اتحاد الادباء والكتاب في عدن في مؤتمر صحفي نظمته صباح اليوم انها خاضت معركة قانونية طويلة ومعقدة استمرت أكثر من 8 سنوات، انتصر في
بعد ان قام بتوثيق فعلته.. إلقاء القبض على متهم اعتدى على موا ...
الإثنين/03/فبراير/2025 - 09:02 م
ألقت شرطة العاصمة عدن، اليوم الإثنين، القبض على شخص قام بالاعتداء على أحد المواطنين المارين في مديرية الشيخ عثمان، حيث وثّق فعلته بمقطع فيديو ونشره عل
أسعار صرف الريال اليمني مساء الاثنين 3فبراير 2025 ...
الإثنين/03/فبراير/2025 - 07:43 م
سجل الريال اليمني تراجع جديد مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الاثنين الموافق 3فبراير 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك بع
تصريحات للرئيس الزُبيدي ووزير الدفاع الأسبق هيثم قاسم ...
الإثنين/03/فبراير/2025 - 07:35 م
احتفت قوات الحزام الأمني اليوم في مقر القيادة العامة بمعسكر الشعب في العاصمة الجنوبية عدن، بحلول الذكرى العاشرة لتأسيسها باستعراض انجازاتها ومراحل الت
كتابات واقلام
د.وليد ناصر الماس
هل يتحول الإرهاب إلى حمامة سلام!!
ياسر القدح
اتفاق غزة: نصر أم انتصار؟
ثابت حسين صالح
سوريا واليمن .. المقارنة في الوقت الراهن سطحية وغير منطقية
حسين أحمد الكلدي
الفشل خطوة نحو النجاح
عارف ناجي علي
عدن ..التدمير الممنهج للتعليم والخدمات
عارف عادل ابو الخضر
لا نناشد المسؤولين، فقد أداروا ظهورهم منذ زمن
ماجد الداعري
بشار الأسد سقط اقتصاديا والشرع على خطى اليمن التعيس!
علي ناصر فلاحة
رواتب المعلمين .. واقعٌ مؤلم ودعوةٌ إلى التحرك العاجل