فتح الأمين العام المساعد للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين والقيادي الأصلاحي الدكتور فضل مراد النار على المسؤولين اليمنيين في حكومة بلاده وقال
لرابضون في الفنادق من القيادات يستحقون الطرد، عليهم من الله ما يستحقون ومتسولو الإعاشة والإعانة يستحقون الهوان".
هناك أسود وجبال ومرابطون في الميدان لكن بلا قيادة وطنية عليا ذاتية القرار وبلا رواتب ولا دعم، بينما الأزلام يقبضون شهرياً بالعملة الخضراء الصعبة”، في إشارة إلى مسؤولي الحكومة في الخارج الذين يتقاضون مرتباتهم بالدولار".
سيبعث الله للشعب حركة وطنية مستقلة تسترد اليمن كحركة ثوار 26 سبتمبر عام 62 يلتحم معها الجيش الوطني".