لقي إعلان المملكة العربية السعودية بإطلاق الدفعة الرابعة من الوديعة ترحيب واسع في حسابات منصات التواصل الاجتماعي وأثرها على المستويات الاقتصادية والتنمية والاستقرار والأمن في المناطق المحررة.
كما لقي الاعلان تثمين عال من كافة الأوساط في البلاد والثناء لدور المملكة واسهاماتها السخية.
بالمقابل برزت أصوات تطالب بالضغط على الحكومة اليمنية في الاستفادة المثلى من الوديعة لصالح تحسين الاوضاع المعيشية للشعب وقطاعات الخدمات وتنفيذ برنامج الإصلاحات الاقتصادية وتعزيز الأمن الغذائي والتعامل بشفافية مع هذا الدعم بعيدا عن الانفاق غير المبرر الذي شاب الودائع السابقة .