منذ أيام بدأو في تزييف الأكاذيب تحت مسمى دعم قضية فلسطين فلم ينجحوا .
عادوا مجددا إلى الملاعب وحاولوا دس السموم والأحقاد وفقاً لمصالحهم الشخصية الضيّقة ، قاموا بترديد بعض الشعارات أو تهييج الحضور في رمي علب الماء وغيرها ليتم إيصال رسالتهم القذرة وبالفيديو، على حساب الجماهير الحاضرة التي حضرت لتشجع وتقف مع انديتها الرياضية .
يستغلون كل حدث وكل فرصة ليركبون الموجة بداعي المطالبة بالخدمات وتحسينها وهم ذاتهم وبأحزابهم ومكوناتهم هم من اوصلوا البلاد إلى هذا الحال الذي نحن فيه .
اختلفوا بشرف وبضمير وواجهوا ليس بالتخفي وركوب الموجة فالناس اليوم أصبحت تعرف كل شي وليسوا كما في ٢٠١١م .
معاناة الخدمات ليست وليدة اللحظة ولن تتحسن اذا لم يكون الجميع صفاً واحداً ليس الاختباء في المدرجات واحداث اعمال شغب .
ابتعدوا عن الرياضة ودعوا الناس تفرح وتخرج عن هموم البلاد وهذا الذي جعلني أكتب ، بسبب ما رأيته من تصرفات غريبة وليست من طرق اختلاف أهل #حضرموت بل عادات دخيله .
مشاريعكم الفاشلة لن تمر ومخططاتكم مكشوفة .