صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
أسعار صرف العملات
نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 22 فبراير 2025 ...
آخر تحديث :
السبت - 22 فبراير 2025 - 09:55 ص
تحقيقات وحوارات
محلل سياسي : بعض الأحزاب ما زالت مواقفها رمادية في كثير من الجبهات، لكنها في جبهة تعطيل انتصار عدن تنشط بدرجة واضحة
الإثنين - 20 فبراير 2017 - 03:08 م بتوقيت عدن
استماع / خاص :
تابعونا على
تابعونا على
الاكاديمي والمحلل السياسي د. علي صالح الخلاقي :
•فتح جبهة عتمة في محافظة ذمار نقله نوعية في المواجهة مع الحوثيين
•موقف الأشقاء في الإمارات العربية الذين امتزجت دماء شهدائهم بدماء شهدائنا في تربة أرضنا يعزز الموقف الأخوي والقومي لحماية منطقتنا
•المناطق الجنوبية المحررة بدأت الحياة تستعيد عافيتها ولكنها بحاجة إلى إعادة الإعمار والاهتمام بالخدمات أكثر .
•لا بد أن تتحرك تلك الجبهات التي ترواح محلها ولم تتقدم تقدماً يُسجّل لها مقارنة بما تحقق خلال وقت قياسي في جبهة الساحل الغربي
في برنامجها الأسبوعي "اليوم الثامن" الذي بُث مساء أمس الأحد، ويعاد عصر اليوم، استضافت قناة "الغد المشرق" الأكاديمي والمحلل السياسي د.علي الخلاقي من عدن، في حوار متشعب حول التطورات السياسية والعسكرية، وكان السؤال الأول حول أهمية فتح جبهة مع الحوثيين في منطقة عتمة بمحافظة ذمار،. وقد أجاب الخلاقي بقوله:
- سؤال مهم جداً يأتي في ظل اشتداد المقاومة في عقر دار الحوثيين إذا جاز لنا القول . ففتح جبهة عتمة في محافظة ذمار يعتبر نقله نوعية في المواجهة مع الحوثيين خاصة وأن هذه الجبهة قد جاءت في ظل زخم الانتصارات التي يحققها الجيش الوطني والمقاومة في أكثر من جبهة وبالذات على الساحل الغربي حيث حيث تم تحرير مدينة وميناء المخا وتصفية محيطها من بقايا الحوثيين ومن مخلفات الالغام التي زرعوها قبيل هزيمتهم، وتجري الآن مواجهات شرسة في معسكر خالد في مفرق تعز-المخا-الحديدة وهذا سيكون ضربة أخرى تمهد أيضا لاستكمال تحرير ما تبقى من الساحل الغربي..هذا التزامن الذي جاء الآن في فتح جبهة جديدة ضد الحوثيين سيستنزف ما تبقى من قواتهم وأفرادهم الذين اضطروا الآن إلى تجنيد الأطفال والاستنجاد بالقبائل التي أُنهكت على مدى الفترة الماضية واصبح أبناؤها وقوداً لهذه الحرب، خاصة محافظة ذمار التي طالما راينا في نشرات الأخبار أنها تتحمل القسط الأكبر من الضحايا الذين يموتون في جبهات القتال من خلال ما رأيناه من تشييع جثامين أبنائهم الذين يذهبون للقتال ثم يعودون جثامين وبعضهم ربما لا يعودون لأن كثيراً من عناصرهم ربما فقدوا في جبهات القتال ولم يتمكن الحوثيون من سحبهم، لهذا اعتقد أن هذه النقله ستزيد من تنشيط الجبهات وهي رسالة أيضاً للقبائل وللمقاومة في المحافظات التي ما زالت تحت هيمنة الحوثيين لأن تنتفض وتواجه هذه المليشيات لأنها مليشيات إرهابية لا أجندة ولا مشروع وطني لها، بل هي أداة لأجندة خارجية تريد أن تفرضها لخلخلة النسيج الاجتماعي للوطن وكذلك مثلت تهديداً للبلاد وللعباد وللمحيط المجاور وهذا الأمر يتطلب هبة شعبية كتلك التي رأيناها في المحافظات الجنوبية لمواجهة هذه المليشيات حتى إحراز النصر التام والتخلص من مخاطرها التي ستظل باقية ما بقي السلاح بيد هذه العصابات والمليشيات الإرهابية.
- سؤال: ما هي الاستراتيجية القادمة لمواجهة المليشيات في الحديدة ؟
- جواب: جبهة الساحل العربي ما زالت الأكثر سخونة واعتقد أن أهمية هذا الانتصار الاستراتيجي ينعكس الآن على مختلف الجبهات ويعزز كفة السلطة الشرعية في أية تسويات أو مفاوضات أو مشاورات يتم التوصل إليها، لأن السلطة الشرعية تنطلق من حرصها على الوصول إلى حل نهائي ينزع هذا الفتيل وهذه الأسلحة من أيدي المليشيات التي تريد أن تكون قوة خارج الدولة ولهذا تسببت بهذه الحرب، لكن قطع ميناء المخا يعني قطع رئة أو شريان كانت تتنفس منه لتهريب الأسلحة والأعتدة العسكرية وبقية المواد عبر هذا الميناء الاستراتيجي الهام ومثل ضربة قوية لهذه المليشيات . إذ أن معركة الساحل بالنسبة لهذه للمليشيات التي كانت دائماً ما تتحصن بالجبال وتختبئ في الكهوف من ضربات الطيرات أو حتى القصف المدفعي فقدت هذه الميزة في الساحل المكشوف وعرضت قواتها لضربات الطيران وضربات المدفعية الأرضية ولهذا منيت بهزيمة ساحقة وهذا النجاح العسكري يتم تعزيزه بالاستعدادت الكافية لمواصلة معركة الساحل الغربي وصولاً إلى الميناء الرئيس الذي ما زال الحوثيون يوظفونه لتهريب الأسلحة وكذلك لدعم ما يسمى المجهود الحربي حتى بفرض أتاوات على المواد الغذائية التي تصل عن طريق التجار إلى هذا الميناء وكذلك تسخير مواد الإغاثة الإنسانية بدلاً من توزيعها لأولئك المواطنين الذين أنهكهم الجوع في محافظة الحديدة وفي إقليم تهامة بكامله نراهم يوظفون ذلك لصالح أفرادهم وكجزء مما يُسمى من المجهود الحربي، ولهذا فأن المعركة القادمة ستقطع الشريط الساحلي الغربي عنهم وسينكفئون وينحصرون في محيط ضيق في الجبال وهذا يعني بداية النهاية لهذه المليشيات التي لا تستطيع أن تصمد طويلاً في هذه .
- وعن سقوط شهداء من الإمارات وحول ضحايا الحرب ما بين مدنيين وعسكريين في كثير من المناطق والمحافظات التي ترتفع فيها وتيرة الحرب بشكل كبير ومخيف .. وهل حان وقف هذه الدماء؟ أجاب:
- أولا على ذكر الشهداء الأشقاء من الإمارات العربية المتحدة .نترحم على أرواحهم سائلين الله أن يتقبلهم مع الشهداء في واسع رضوانه وجنانه. وهذا الموقف الأخوي للأشقاء من الإمارات العربية المتحدة الذين امتزجت دماء شدائهم بدماء شهدائنا في تربة أرضنا يعزز الموقف الأخوي والقومي لحماية منطقتنا وأمنها القومي من المخاطر الخارجية التي تتهددها ..ولا شك أن الضحايا كُثُر فقافلة الشهداء الذين قدموا أرواحهم ما كان لهم أن يلقوا مصير هم هذا لو لم تكن هذه الحرب التي تسببت بها هذه المليشيات ، إضافة إلى ما أُلحق بالمدنيين في كل المناطق التي تمت السيطرة عليها من قبل هذه المليشيات ورأينا كيف تتعرض المدن والأحياء السكنية للقصف العشوائي الإنتقامي من المواطنين ..رأينا ذلك ونحن عشنا لحظات الحرب خطوة بخطوة في عدن كيف ذهب الكثير من الأبرياء من النساء والأطفال والشيوخ الذين لا صلة لهم حتى بالمقاومة التي أذاقتهم الأمرين ، وهذا ما رأيناه في الضالع وما نراه الآن في تعز بابشع الصور وكذلك في أرحب وفي المخا فعند اقتراب نهايتهم من أي منطقة يلجأون إلى الانتقام من هذه المنطقة أو من أي منطقة تقاومهم وتعرض وما زال الكثير من الأبرياء لقذائف هذه المليشيات في البيضاء وفي الجوف وفي مأرب وفي بيحان وفي عسيلان وفي غيرها من المناطق وهذه تُضاف إلى الانتهاكات التي أصبحت سمة من سمات هذه المليشيات سواء بتدمير منازل من قاومهم منذ أول خطوة سيطروا عليها على المدن بعد اجتياحهم لعمران ثم وصولهم إلى صنعاء وهكذا الحال في بقية المناطق وكذلك الاخفاء القسري للنشطاء وللصحفيين ورأينا الآن حتى جبهة التحالف الهش بين الحوثيين وصالح التي بُنيت على أسس ليس لها مقومات استراتيجية وإنما تحالف تكتيكي قد بدأت تتفكك خاصة في اعتقال الكثير من الصحفيين الذين طُلب منهم أن يؤدوا يمين الولاء والقَسَم لسيدهم عبدالملك الحوثي وهذه هي ضمن الانتهاكات ، وقد رأينا الكثير من الصحفيين ممن اتخذوا دروعاً بشرية وراحوا ضحايا لهذه المليشيات ولتصرفاتها التي لا تراعي الا السيطرة بالقوة ولا تراعي أية حرمة للمدنيين ولا للصحفيين ولا لأي شيء غير فرض هيمنتها بالقوة وهذا ما جعلها لا تحظى بقبول في كثير من المناطق وبدأت الآن تفقد هذا التأييد حتى فيما كان البعض يعقتد أنه حاضنة اجتماعية لها، لأن الناس يقيسون ماذا جنوا من وراء هذه المليشيات وماذا يمكن أن يعانوا أكثر من هذه المعاناة التي أوصلتهم إليها، ولهذا نرى الآن أن المعارك قد اقتربت من معاقلهم الرئيسية سواء في البقع وفي علب أو في الجوف وكذلك الآن في محافظة ذمار.
مواضيع قد تهمك
نشرة أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 22 فبراير 2025 ...
السبت/22/فبراير/2025 - 08:04 ص
العاصمة عدن: دولار امريكي= 2348 : 2330 ريال سعودي= 614 : 612 حضرموت: دولار امريكي= 2348 : 2330 ريال سعودي= 614 : 612 صنعاء: دولار امريكي= 522 : 524 ري
قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي يطلق خارطته البرامجية الرمضا ...
الجمعة/21/فبراير/2025 - 11:47 م
أعلن قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي اليوم إطلاق خارطته البرامجية الرمضانية على قناة عدن المستقلة والإذاعات وكافة المنصات الرقمية التابعة للقطاع. وتتض
تضاعف معاناة المسافرين في الطرق البديلة وسط زيادة في اعداد ض ...
الجمعة/21/فبراير/2025 - 10:36 م
مصدر مروري بلحج: تسجيل ٣٧ وفاة وإصابة خلال يناير الماضي تتضاعف معاناة المسافرين وسائقي النقل الثقيل في الطرق البديلة بين محافظتي تعز ولحج، لاسيما في ط
اسعار صرف الريال اليمني مساء الجمعة 21 فبراير 2025 ...
الجمعة/21/فبراير/2025 - 08:43 م
سجل الريال اليمني استقرار مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الجمعة الموافق 21 فبراير 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك بعد
كتابات واقلام
صالح علي الدويل باراس
يا ميناء عدن ويا هيئة المواصفات والمقاييس غذاء الناس امانة في اعناقكم
علي منصور
دعوا المزايدة.. واتركوه يطبخ على نار هادئة!
عارف عادل ابو الخضر
كن عوناً لا عبئاً
محمد ناصر الشعيبي
الإعلام الجنوبي جبهة دفاع صلبه لا تختلف عن الجبهة العسكرية
عادل صادق الشبحي
برنامج الابتعاث في الجنوب
د. حسين العاقل
الانتقالي في مواجهة التحديات
ضياء الهاشمي
آن الأوان لوضع حد لهذا السقوط الاخلاقي
محمد ناصر عولقي
نقطة آخر السطر