صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
اخبار وتقارير
حلف قبائل حضرموت يدعو إلى محاسبة المتورطين في نهب ثروات البلاد ويثمن تحركات اللواء البحسني ...
اخبار وتقارير
نقابة الصرافين الجنوبيين تصدر بيانا هاما ...
آخر تحديث :
الخميس - 30 يناير 2025 - 11:53 م
كتابات واقلام
الصراعات الدولية وتوازن القوى
الثلاثاء - 01 أكتوبر 2024 - الساعة 08:54 م
بقلم:
فتاح المحرمي
- ارشيف الكاتب
تابعونا على
تابعونا على
من الملاحظ أن معظم الصراعات الحديثة في العالم، أكانت محلية أو إقليمية أو ترقى إلى الدولية، أصبحت تراعي توازن القوى في النتائج التي توؤل إليها .. بمعنى أنه لم يعد هناك منتصر أو مهزوم بدرجة كبيرة .. فعلى سبيل المثال نجد أن هذا التوازن في صراع أوكرانيا وروسيا رغم تفاوت القوة والمكانة بين البلدين، كذلك التوازن العسكري ظهر في حرب غزة رغم التفاوت الكبير في التسلح والتقنيات.
وهذا الأمر قد يعود إلى تأثير القوى الكبرى وبدرجة رئيسية أمريكا ومن خلفها الغرب على هذه الصراعات والتي تريد الإبقاء على هذا التوازن لكي لا يذهب لصالح خصومها الذين لهم درجة تأثير أقل في الصراعات، وحتى لا يكون على حساب هيمنتها التى ترى في التوازن حفاظاً عليها واستقرار لها من ناحية، ومن ناحيه اخرى لا يستفز خصومها اذا ما حاولت تعميق هذه الهيمنة.
صحيح أن بعض مراحل الصراع يكون فيها تفوق من طرف ما ولكن في المحصلة النهائية للصراع يتم إعادة التوازن .. فعلى سبيل المثال تم دحر الحوثيين في اليمن ووصلت القوات الجنوبية مشارف مدينة الحديدة ولكن تدخل دولي اوقف ذلك واعاد التوازن .. وفي الوقت الراهن يخاطر الحوثيين في جر المنطقة لصراع دولي ويستعرض عضلاته المنفوخة إيرانياً، ولكن مع اقتراب الحل في المنطقة سوف يعود إلى ما كان عليه قبل حرب غزة وربما أضعف وذلك كنوع من إعادة التوازن.
وقبل ذلك منطقياً فإن البعبع الذي اظهرت فيه إيران - ما بعد حرب غزة - لاذرعها في المنطقة وتحديداً الحوثيين في اليمن - والتي لم ولن تكون لصالح العرب ومعادلة الصراع العربي الإسرائيلي - وانما لتحقيق مصالحها التي تلتقي مع خصوصاً الغرب أكثر مما تلتقى مع العرب .. منطقياً سوف يذهب ذلك البعبع لكونه ارتبط بالحرب وسوف يذهب بتوقفها.
بالمناسبة الصراعات الدائرة دولياً بمختلف أبعادها واوجهها هي في الأساس صراعات اقتصادية حتى وإن كان ظاهرها عسكري، وهي تدور بين أمريكا القطب المتحكم بالعالم والذي يسعى لاستمرار الهيمنة وتوسيع النفوذ عالمياً، وبين قوى كبرى تخطو خطوات نحو المنافسة الدولية، غايتها إيجاد نظام دولي ثنائي القطبية، أو متعدد الأقطاب، ولهذا فإن التفوق الاقتصادي هو الذي سيكون له الأثر الأكبر في معادلة النظام الدولي.
1 أكتوبر 2024
مواضيع قد تهمك
حلف قبائل حضرموت يدعو إلى محاسبة المتورطين في نهب ثروات البل ...
الخميس/30/يناير/2025 - 11:47 م
اصدر حلف قبائل حضرموت بيانا هاما دعا الى محاسبة كل المتورطين في نهب وسرقة ثروات البلاد. وثمن الحلف التحركات التي يقوم بها عضو مجلس القيادة الرئاسي الل
نقابة الصرافين الجنوبيين تصدر بيانا هاما ...
الخميس/30/يناير/2025 - 11:29 م
دعت نقابة الصرافين الجنوبيين للاضراب الشامل بسبب الهبوط المستمر في قيمة العملة في المناطق المحررة. وقالت النقابة في بيان لها الليلة : نود أن نجذب انتب
انتقالي حضرموت يؤكد دعمه الكامل لإجراءات النائب البحسني في م ...
الخميس/30/يناير/2025 - 10:56 م
أكدت الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بحضرموت، دعمها الكامل للإجراءات التي اتخذها نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عضو مجل
لم يتم تحويل البند الخاص بالأجور والمرتبات إلى أي باب آخر من ...
الخميس/30/يناير/2025 - 09:29 م
صرح مصدر مسئول بوزارة الخدمة المدنية والتأمينات الديوان العام عدن بشأن توضيح بعض القضايا التي وردت في التصريح الصادر من نقابة المعلمين والتربويين الجن
كتابات واقلام
صالح ابو عوذل
إلى معالي د. عبدالناصر الوالي
اديب السيد
الانتقالي والشراكة في الشرعية
صالح شائف
إنقاذ الجنوب من أوضاعه الكارثية وتقوية جبهته الدفاعية أولًا
د/ عارف محمد عباد السقاف
لا سياسة بدون سيادة
محمد ناصر عولقي
استراتيجية تحوير الوعي الجنوبي
مدعي حاج المهري
القات والاقتصاد اليمني... مأساة تجرُّ بلداً فقيراً نحو مزيد من الفقر!
فتاح المحرمي
تدهور الأوضاع المعيشية وأولويات المعالجة
عبدالرؤوف الحنشي
السياسية بين الحروب الظاهرة والحروب الخفية