آخر تحديث :الأربعاء - 24 أبريل 2024 - 10:28 ص

الصحافة اليوم


رصد لتناولات الصحافة الخارجية: طارق صالح يظهر ويؤيد #التحالف

الجمعة - 12 يناير 2018 - 10:30 ص بتوقيت عدن

رصد لتناولات الصحافة الخارجية: طارق صالح يظهر ويؤيد #التحالف

عدن تايم / رصد خاص

تناولت الصحف والمواقع الخارجية يوم الجمعة بإهتمام كبير ظهور نجل شقيق الرئيس السابق "طارق محمد عبدالله صالح" في محافظة شبوة جنوبي اليمن ، وركزت على الكلمة التي القاها طارق في أول ظهور له عقب مقتل عمه في صنعاء والتي أكد فيه تأييده لقوات التحالف وإعلانه التحالف معهم ضد الميليشيات الحوثية الإيرانية .

كما تناولت مواقع أخرى كلمة نائب الرئيس اليمني السابق خالد بحاح التي القاها في ندوة بالسعودية يوم الخميس ، والتي دعا فيها الى ضرورة هندسة الشرعية من أجل تجاوز نقاط الضعف وحل الأزمة اليمنية ، فيما إهتمت أخرى بالتقدم الميداني للقوات الشرعية وما تشهده جبهات القتال من تساقط كبير للميليشيات الحوثية .



العميد طارق صالح يبدأ عمله ضمن جبهة مناهضة الحوثيين

حيث قالت صحيفة العرب اللندنية أن أوّل ظهور علني لنجل شقيق الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح العميد طارق صالح من خلال شريط فيديو متحدّثا إلى أنصاره، مثّل بداية قيام هذا القائد العسكري المرموق بدوره العملي المنتظر في لملمة فلول حزب المؤتمر والقوات الموالية له في وجه قتله عمّه المتمرّدين الحوثيين، ما يمثّل دعما لجبهة الحكومة الشرعية المناهضة لهم.

وأضافت أن عمليات انسحاب القيادات السياسية والعسكرية الموالية للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح من مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي والتحاقها بالمناطق الخاضعة للسلطات الشرعية المدعومة من التحالف العربي، ترسخ عزلة الميليشيا التابعة لإيران، وتعمّق أزمتها الحادّة في ظرف حسّاس بالنسبة إليها تميّز بتوالي هزائمها العسكرية وبكثرة خسائرها المادية والبشرية، وبانحسار مساحة سيطرتها على الأرض، بما في ذلك مناطق ذات أهمية استراتيجية لها، وأحدثها المنطقة الممتدة بين حيس والخوخة على الساحل الغربي، والتي أدّت استعادتها بجهد استثنائي من القوات الإماراتية المشاركة ضمن التحالف العربي إلى قطع شريان إمداد حيوي للميليشيا شمالي محافظة تعز وجنوبي محافظة الحديدة.

وفي وقت سابق كشفت مصادر محلية في محافظة البيضاء عن وصول الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام ياسر العواضي إلى مسقط رأسه في قرية النجد بمديرية ردمان برفقة أفراد من عائلته. كما تمكن الأخ غير الشقيق للرئيس الراحل اللواء علي صالح الأحمر قائد الحرس الجمهوري السابق من الوصول عبر طرق وعرة إلى محافظة مأرب قبل أن يتم نقله إلى العاصمة السعودية الرياض. (...)


البرلمان العربي يؤكد دعمه لجهود المبعوث الأممي إلى اليمن

موقع 24 الإماراتي قال في خبر له أن البرلمان العربي أكد دعمه الكامل لجهود المبعوث الأممي إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد لتحقيق المصالحة والسلام. وقال رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل السلمي، في تصريح صحفى مساء اليوم الخميس، "إن البرلمان يدعم جهود إسماعيل ولد الشيخ أحمد لتحقيق المصالحة والسلام في اليمن".

وأضاف السلمي: "نطالب ميليشيا الحوثي بالتراجع عن الانقلاب والدخول في محادثات جادة مع السلطة الشرعية، والتوقف عن إطلاق الصواريخ الباليستية الإيرانية على دول جوار اليمن، وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216 ".


بحاح: هندسة الشرعية باتت ضرورة ملحة لتجاوز نقاط الضعف باليمن

بدوره نشر موقع إرم نيوز العربي خبر الكلمة التي القاها نائب الرئيس ورئيس الوزراء اليمني السابق خالد بحاح في دوة اقيمت بالسعودية يوم الخميس ، حيث قال بحاح في كلمته أن ما اسماه بـ "هندسة الشرعية" باتت اليوم ضرورة ملحة لتجاوز نقاط الضعف في السلطة الشرعية بالبلاد ، مشيراً بأن ذلك سيساهم في عدم إستنزاف كافة القوى الداعمة لها وأهمها قوى التحالف العربي .

وأضاف بحاح أن السلطة الشرعية باليمن فشلت في الإختبار الإقتصادي الذي مثل التحدي الأكبر ، وحمل بحاح كافة القوى السياسية المتواجدة في الساحة ما وصلت اليه اليمن . وحذر بحاح من ثورة جياع في اليمن بسبب الممارسات الخاطئة للسلطة الشرعية الذي ادى الى إرتفاع معدل البطالة وتدهور القوة الشرائية للعملة المحلية ، ب

وأوضح بحاح في الندوة التي كانت بعنوان "اليمن بعد علي عبدالله صالح" أن حزب المؤتمر الشعبي الذي كان يرأسه صالح أصبح يواجه ذات المصير الذي واجهه من قبل الحزب الإشتراكي اليمني من تفتت وإنقسام ، لافتاً أن حزب المؤتمر سينشطر الى أكثر من حزب بحسب الإستقطابات التي تحرص عليها القوى الباحثة عن نصيبها في إرث علي عبدالله صالح .

وأعتبر بحاح أن إنقسام حزب المؤتمر فرصة سانحة لرعاية مكونات سياسية جديدة سيفرزها ما وصفها بـ "جيل الأيفون والأيباد" ، مؤكداً أنه ليس من المنطق إعادة صب هذه الأجيال الجديدة في قوالب حزبية ذات طابع قديم .

وتحدثت بحاح عن المجلس الإنتقالي الجنوبي وقال أن ظهوره جاء كإفراز لا زال في طور المخاض ، داعياً الى الأخذ به بإيجابية والتجاوب معه .

وبين بحاح أن بناء الدولة الوطنية لابد أن تسير في مسارات ثلاث سياسي وأمني عسكري واقتصادي وان الرافع الاساسي هي السلطة السياسية، يعول عليها أن تكون على درجة من المسؤولية الوطنية وتتخلص من تبعات الماضي.


�الشرعية� تسيطر على مواقــع استراتيجية في لحج وتستكمل تحرير ناطع بـالبيضاء

ونشرت صحيفة الإمارات اليوم تقريراً عن الوضع الميداني في جبهات القتال ، وقالت أن قوات الجيش اليمني بمساندة التحالف العربي استعادت التبة الخضراء وجبل الحمام في مديرية القبيطة بمحافظة لحج على تخوم تعز الجنوبية، وبدأت عملية عسكرية في مديرية مكيراس بمحافظة البيضاء التي وصلتها تعزيزات من المنطقة العسكرية الرابعة بعدن، في حين شهدت العاصمة صنعاء عمليات نهب وسطو مسلح قامت بها عناصر ميليشيات الحوثي الإيرانية.

وأضافت أن وحدات من اللواء الرابع حماية بدأت تطهير جبل الحمام المطل مباشرة على قاعدة العند الجوية، بعد سيطرتها الكاملة على التبة الخضراء والمناطق المحيطة بها، والتي كانت ميليشيات الحوثي تسللت إليها خلال اليومين الماضيين بهدف التمركز في جبل الحمام واستهداف قوات الشرعية في معسكري العند ولبوزة، لكن قوات الجيش بمساندة قوات التحالف أفشلت خططهم.

من جانبه، أعلن موقع الجيش الوطني مقتل 2860 من مسلحي جماعة الحوثي خلال العام الماضي 2017 في محافظة تعز، بينهم 42 قيادياً، وإصابة 3116 آخرين، وأسر 36 عنصراً، وتدمير 285 آلية عسكرية، و26 مخزناً للأسلحة والذخيرة، وتدمير منصة كاتيوشا للجماعة.

وفي البيضاء، أكدت مصادر ميدانية تمكن الجيش اليمني من تحرير مديرية ناطع بالكامل، وفقاً لقائد كتيبة النخبة العميد صالح عبدربه المنصوري، الذي أكد في تصريحات صحافية تحرير كامل المديرية بعد السيطرة على جبل الشبكة الذي استهدفته مقاتلات التحالف بسلسلة من الغارات أدت إلى انهيار الميليشيات المرابطة فيه، ومكنت الجيش من تحريره، مشيراً إلى بدء القوات التقدم نحو مديرية الملاجم، في حين وصل قائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء الركن فضل حسن إلى مديرية مكيراس لتفقد القوات التي تم إرسالها قبل أيام ممثلة باللواء الأول واللواء الثالث حماية. وأكد حسن مواصلة تحرير البيضاء بالكامل عبر جبهات عدة.


صنعاء تتحول إلى وكر لعصابات الحوثي الإيرانية وتشهد عمليات نهب مسلح

كما قالت الصحيفة أن ميليشيات الحوثي اقتحمت منازل ثلاثة تجار ونهبتها، إلى جانب منزل مستشار رئيس الجمهورية في منطقة حدة نصر طه مصطلى، كما بدأت عملية مطاردة لعناصر قوات الأمن والجيش التابعة لوزارتي الداخلية والدفاع المسيطر عليها من قبل الميليشيات من المعارضين والمنقطعين عن العمل، بهدف إرسالهم إلى جبهات القتال، أو فصلهم من كشوفات الدفاع والأمن، وإحلال عناصر من جماعتهم من المجندين حديثاً محلهم.

وكانت العاصمة شهدت إغلاقاً تاماً لمحال الصرافة بعد قيام الميليشيات بنهب عدد منها خلال اليومين الماضيين.


سقوط عشرات الحوثيين بهجمات لـ �الشرعية� في الجبهات

من جانبها قالت صحيفة الإتحاد الإماراتية أن العشرات من المتمردين الحوثيين سقطوا قتلى وجرحى أمس الخميس في هجمات متفرقة لقوات الشرعية اليمنية المدعومة من التحالف العربي. وذكرت مصادر عسكرية ميدانية للصحيفة أن قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية الموالية نفذت صباح الخميس عملية نوعية استهدفت مخابئ وأوكارا لميليشيات الحوثي على الحدود بين مدينتي الخوخة وحيس جنوب محافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر غرب البلاد.

ووفقا للصحيفة قالت المصادر إن قوات من لواء العمالقة داهمت مواقع للميليشيات في مناطق زراعية شرقي الخوخة ما أسفر عن مقتل وجرح العشرات من عناصر ميليشيات الحوثي، مشيرة إلى أسر العديد من المتمردين خلال مداهمة مخبأ لهم بمنطقة القطابة. كما قتلت قوات الجيش والمقاومة خمسة متمردين حوثيين، وأسرت سادسا خلال تمشيطها مزارع اليابلي جنوب شرق الخوخة، فيما دمر طيران التحالف العربي مواقع وتعزيرات للميليشيات في مدينتي حيس والتحيتا مخلفاً خسائر بشرية ومادية في صفوفها. وتقترب قوات الشرعية بدعم وإسناد من التحالف العربي من انتزاع السيطرة على حيس بعدما حررت مطلع الشهر الماضي مدينة الخوخة الساحلية التي تبعد 100 كيلومتر عن ميناء الحديدة الاستراتيجي الذي يسيطر عليه المتمردون الحوثيون منذ أواخر 2014. (....)


قرقاش: مقتل صالح نزع عن الحوثي �العباءة الوطنية�

كما تداولت وكالات ومواقع عربية ما نشره وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش ، حيث قال في سلسلة تغريدات على تويتر إن كل الدلائل تشير إلى أن ميليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن قد فقدت شرعيتها بعد مقتل صالح، إضافة إلى خسائرها الجسيمة، والتي بلغت 5000 قتيل وأسير في ديسمبر الماضي.

وقال قرقاش إن التحالف العربي قد أكد مجدداً أن جميع المنافذ الإغاثية في اليمن مفتوحة لاستقبال المساعدات وإدخالها إلى اليمن. وأضاف: سيطرة الحوثي على الحديدة لإطالة أمد الحرب لا يمكن أن تستمر.

وتابع : مقتل صالح كان بمثابة نقطة تحول في اليمن، فلا تستطيع مليشيا التمرد الحوثي أن ترتدي العباءة الوطنية بعد الآن، بعد أن بات ينظر لها على أنها ميليشيا طائفية تقف عقبة في طريق الحل السياسي.


تدمير صاروخ أطلقه الحوثيون في سماء نجران

وتناولت صحف ووكالات عالمية خبر إعتراض صاروخ حوثي في سماء نجران مساء الخميس ، حيث جاء في الخبر نجاح قوات الدفاع الجوي السعودي، في اعتراض صاروخ باليستي أطلقته ميليشيات الحوثي أمس، من داخل الأراضي اليمنية باتجاه الحدود السعودية.

وأشارت المصادر إلى أن الدفاعات الجوية استهدفت الصاروخ الباليستي، وتمت عملية تفجيره وتدميره في سماء منطقة نجران، ولم تنتج عنه أي أضرار، نظراً لدقة التعامل معه وقت اعتراضه. وأكد الدفاع المدني في نجران، عدم وجود إصابات أو خسائر بشرية نتيجة اعتراض قوات الدفاع الجوي صاروخاً باليستياً.


اجتماع علماء اليمن يدعو لدحر المليشيات الإيرانية ومنعها من إنشاء دولة طائفية

بدورها قالت صحيفة الرياض السعودية أن هيئة علماء اليمن دعت إلى تحشيد القوى وسرعة دحر المليشيات الحوثية الإيرانية وعدم اتاحة الفرصة لها لإنشاء دولة سلالية طائفية داخل اليمن ، وتفرض ارادتها وسياستها الطائفية الخمينية على أبناء الشعب اليمن.

وقالت هيئة علماء اليمن في بيان صادر عن لقائها بالرئيس هادي اليوم الخميس إن انقلاب 21 سبتمبر 2014 نكل بالمواطنين في جميع أنحاء اليمن وسفك دمائهم وهدم ممتلكاتهم، وقطع رواتبهم وسبل عيشهم الكريم، مجددة التأكيد على موقفها الواضح والثابت في رفض الانقلاب ووجوب القضاء عليه ودحره من جميع مناطق اليمن، وعبرت عن اشادتها وامتنانها بالجميل للسعودية وجميع دول التحالف العربي الذي حقق نجاحات كبيرة في تحرير كثير من مناطق اليمن.

ودعت هيئة علماء اليمن إلى منع اتخاذ اليمن منطلقا لتنفيذ المخططات التخريبية الإيرانية لاستهداف أمن دول الجوار وتهديد السلم والأمن الإقليمي والدولي بالمنطقة،مشيرة الى أن ميلشيات الحوثي الإيرانية تريد انتزاع اليمن من محيطه العربي وتغيير هويته والحاقه بالمشروع الصفوي الذي يستهدف الامة العربية والإسلامية . (....)


الهدف الحوثي بلغة الخداع

ويرى الكاتب السياسي اللبناني خيرالله خيرالله أن التهديد الذي صدر لدى استقبال الصمّاد وفدا من الأمم المتحدة يضمّ معين شريم نائب مبعوث الأمين العام إلى اليمن. يعتبر، من صار يطلق على نفسه لقب “الرئيس”، أن وجود وفد من الأمم المتحدة في صنعاء هو بمثابة اعتراف بوجود سلطة الأمر الواقع التي تكرّست في العاصمة اليمنية، وإن مؤقتا، قبل نحو أربعين يوما، مع اغتيال “أنصار الله” للرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وأضاف "إذا كان من فائدة للتهديد الذي أطلقه الحوثيون، فإن هذه الفائدة تكمن في أنّ مسيرة الحوثيين من صعدة إلى صنعاء، وصولا إلى اغتيال علي عبدالله صالح، تؤكد مدى خطورتهم.".

واوضح أنه يمكن تلخيص اللقاء بين “الرئيس الصمّاد” ووفد الأمم المتحدة بالرغبة في إبقاء ميناء الحديدة في يد الحوثيين، كي يكون ميناء إيرانيا، وإعادة فتح مطار صنعاء وفكّ الحصار الذي فرضه “التحالف العربي” على مناطق سيطرة “أنصار الله”.

ما كان الحوثيون ليلوّحوا بتقديم تنازلات لولا شعورهم بأن هناك جدية لدى “التحالف”، الذي تقف على رأسه المملكة العربية السعودية، في تمكين “الشرعية” من استعادة الحديدة. صار الاحتفاظ بالحديدة هدفا بحدّ ذاته بالنسبة إلى “أنصار الله” الذين لا يريدون أن تفقد إيران موقعا على البحر الأحمر بعدما فقدت ميناء المخا الذي كان في يدهم إلى ما قبل فترة قصيرة.

وتابع "يبدو هدفهم في الوقت الحاضر محصورا بالانتقال إلى مرحلة جديدة والاعتراف بهم بصفة كونهم الحكام الجدد لليمن الشمالي. يأتي ذلك في الوقت الذي تبدو فيه عملية استعادة “الشرعية” لميناء الحديدة قد دخلت مرحلة متقدمة، على الرغم من الصعوبات الكبيرة التي يمكن أن تواجه مثل هذه العملية العسكرية بسبب طبيعة المنطقة المحيطة بالميناء وتلك المطلة عليه".

وقال أنه اتضح الآن ما الذي يريده الحوثيون تحديدا، وما الهدف من استقبالهم نائب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، في حين هاجموا المبعوث إسماعيل ولد الشيخ أحمد. يريدون باختصار شديد موقعا لإيران على البحر الأحمر، ويريدون تماسا لها مع المملكة العربية السعودية. ولذلك، يبدون على استعداد لتقديم تنازلات كثيرة وحتى ضمانات سيتبين أنها ستبقى حبرا على ورق. هل تقع الأمم المتحدة في فخ الحوثيين مجدّدا؟

خلاصة الأمر أنه كلما مر يوم، يتبين أنه لم يكن من خيار آخر لدى دول الخليج العربي، خصوصا السعودية ودولة الإمارات، غير شن “عاصفة الحزم” التي انطلقت في آذار – مارس 2015. حدث ذلك في وقت يأخذ التنافس بين القوى الإقليمية والدولية على إيجاد مواقع لها على ضفتي البحر الأحمر بعدا جديدا مع دخول تركيا وغير تركيا على هذا الخط. (...)