آخر تحديث :الخميس - 18 أبريل 2024 - 07:10 م

اخبار وتقارير

ترحيب وارتياح واسعين بتعيين الخبجي محافظا للحج( سيرة ذاتية)

الثلاثاء - 29 ديسمبر 2015 - 11:46 م بتوقيت عدن

عدن تايم/ خاص

تابعونا على

حظي قرار تعيين القيادي الجنوبي د. ناصر الخبجي محافظا لمحافظة لحج، بترحيب واسعين على صفحات التواصل الاجتماعي.
كما رحب المركز الاعلامي للمقاومة الجنوبية بجبهتي المسيمير وكرش، بقرار تعيين الدكتور ناصر الخبجي محافظا لمحافظة لحج .
وقال المركز في القرار موفقاً، ويحتاج الى وقوف كل ابناء لحج، مع المحافظ الخبجي، للنهوض بالمحافظة بعد سنوات من التدهور والدمار .
واكد المركز الاعلامي للمقاومة الجنوبية بالمسيمير وكرش، ان القرار جاء ف يالوقت المناسب، داعيا كل ابناء لحج ومديرياتها، الى الاستعداد للعمل جنبا الى جنب مع المحافظ الخبجي، من اجل عودة محافظة لحج الى رونقها وحياتها، ووضعها الخدماتي الذي يصب في خدمة المواطن اولاً وحياته .

سيرة ذاتية:

الدكتور ناصر محمد ثابت سفيان الخبجي من مواليد وادي دي ردم حبيل جبر ردفان في العام 1967م تلقى تعليمة الابتدائي في مدرسة الشعلة والثانوية في مدرسة الشهيد لبوزة بالحبيلين وانتقل للسكن إلى عدن في الصف الثاني ثانوي والثالث ثانوي في ثانوية عثمان عبدة وأكمل امتحان الثانوية في مدرسة الشهيد لبوزة .
.
أكمل دراسته الجامعية في روسيا الاتحادية تخصص طب عام وجراحة . عمل طبيب وجراح بالمستشفى العسكري باصهيب . حتى اختياره من قبل قيادة الحزب الاشتراكي بردفان حبيل كممثل لها في الانتخابات النيابية وحصل على غالبية الأصوات . في الدائرة 78 .
عمل ضمن كتلة الاشتراكي بالمجلس وخرج بأول تصريحات عن مايعانيه ضباط وجنود جنوبيين من ممارسات عنصرية من قبل ضباط شماليين.
كان لهذه التصريحات وقعها على الشارع الجنوبي . ليكون ضمن مجموعة الداعمين لتأسيس جمعية المتقاعدين العسكريين والمبعدين قسرا من الجنوبيين وتنفيذ أولى فعالياتها في العام 2007م .مناضلا جسورا في تيار إصلاح مسار الوحدة وضمن قيادة جمعية أبناء ردفان الخيرية الاجتماعية في عدن التي احتضنت أول لقاء للتصالح والتسامح الجنوبي 13يناير2006م وقياديا في الحراك الجنوبي منذ تأسيسه .
مشاركا في فعالياته ورئيس هيئاته في محافظة لحج . احتضن في منزلة معظم لقاءات قيادات الحراك الجنوبي بردفان والجنوب .
رفض كل المساومات التي حاول نظام علي عبدالله صالح فرضها علية .. أصبح اليوم محافظا للمحافظة لحج وهي مدمرة كل مؤسساتها وهو تحدي لإعادة بناء الوطن والحفاظ على مكتسبات الثورة.